منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي

مرحبا في الاعضاء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  52 طلقة في قلب تونس فيلم عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فيصل الشمري ابو فهد




المساهمات : 95
تاريخ التسجيل : 11/12/2010

 52 طلقة في قلب تونس فيلم عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) . Empty
مُساهمةموضوع: 52 طلقة في قلب تونس فيلم عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) .    52 طلقة في قلب تونس فيلم عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) . Icon_minitimeالجمعة أغسطس 17, 2012 4:39 pm


 52 طلقة في قلب تونس فيلم عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) . 552657368
 52 طلقة في قلب تونس فيلم عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) . 9412121334167640
52 طلقة في قلب تونس فيلم عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) ...
2012-7-28 أخبار المقاومة العراقية والقوى المناهضة للإحتلال
طلبت شركة انتاج سينمائي أمريكية كبرى لم يسمح بنشر إسمها حتى الآن، في الأيام الأخيرة، اعداد سيناريو فيلم يتناول قضية اغتيال القائد الفلسطيني خليل الوزير 'أبو جهاد' ربما يحمل عنوان '52 طلقة في قلب تونس' وفقا لما ستنشره يوم غد الجمعة صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الناطقة بالعبرية في ملحقها الخاص. وقالت الصحيفة في تلخيص نشرته اليوم 'إن قصة اغتيال ابو جهاد والعملية الاسرائيلية التي تسلل خلالها الكوماندوز الاسرائيلي بواسطة قوارب مطاطية الى قلب تونس التي تبعد عن إسرائيل 2300 كلم قبل أن تختفي دون أن تترك أي أثر لا زالت تثير فضول الأمريكيين وتصلح لانتاج فيلم هوليودّي من الدرجة الأولى.
ورغم أن إسرائيل لم تعترف أو تنفي مطلقا مسؤوليتها عن الاغتيال سوى مرة واحدة تفاخر فيها أرئيل شارون في خطاب ألقاه عام 2003 بوجود وحدات عسكرية قطعت خطوط الدم التي رسمها هذا الرجل'أبو جهاد' على كل وجه وجبين، وفقا لتعبيره.
خبر اغتيال ابو جهاد في صحيفة يديعوت أحرونوت
وسيجمع الفيلم الامريكي بين الواقع والاثارة الخيالية التي ستشكل مركبا هاما من مكونات الفيلم الذي ستبدو بعض ملامح السيناريو الخاص به على النحو التالي:
قبل وقت قصير من تنفيذ العملية عقد نائب رئيس الأركان الإسرائيلي في تلك الفترة إيهود باراك والذي تشير إليه بعض المصادر الاجنبية كمن اشرف مباشرة على تنفيذ العملية من على متن زورق صواريخ أبحر قبالة شواطئ تونس اجتماعا في مقر الاركان بمدينة تل أبيب 'هكرياه' عرض خلاله رجال الاستخبارات مجسما صغيرا يمثل المنطقة التي يقيم فيها 'أبو جهاد' وبشكل مفاجئ اشار باراك الى بيت يقع قبالة بيت 'أبو جهاد' سائلا: 'من يسكن في هذا البيت؟.
'أبو الهول'، أجاب رجال الاستخبارات إنه المسؤول عن الأمن الداخلي في منظمة التحرير.
وعاد باراك ليسأل: ومن يسكن هنا؟ مشيرا إلى أحد المنازل القريبة من بيت 'أبو جهاد' لكن ليس ملاصقا له.
'محمود عباس'، أجاب أحد رجال الموساد 'إنه أبو مازن' واذا كان 'أبو جهاد وزيرا لدفاع المنظمة فإن أبو مازن وزيرا لخارجيتها ومسؤلا عن علاقاتها الدولية.
وهنا دار نقاش قصير، وللدقة لقد كان جدالا، حيث أصر باراك على استغلال الفرصة وضرب هدفين في نفس العملية واغلاق الحساب مع هدفين حيث يقول باراك في سيناريو الفيلم 'ضربة كهذه ستؤدي الى تدهور حاد في معنويات المنظمة وربما ستلجم الانتفاضة (الاولى) التي كانت مشتعلة في الضفة وغزة.
وعارض رجال الموساد والاستخبارات العسكرية موقف باراك بشدة قائلين 'لا يمكننا ان نجد الهدفين داخل منزليهما في نفس الوقت ونحن نوصي بتركيز جهودنا على أبو جهاد فاذا نجحنا في إغلاق حسابنا التاريخي معه فسيكون هذا كافيا بالنسبة لنا.
وفي النهية يخلص الفيلم الى ان رفض قرار باراك توسيع عملية الاغتيال لأسباب ميدانية وعملياتية أنقذ من أصبح بعد فترة رئيسا للسلطة الفلسطينية 'أبو مازن'.
تقترب ذكرى استشهاد القائد الأسطوري لشعبنا ' خليل الوزير' أبو جهاد' وكانت الحركة الرياضية في فلسطين تقيم بهذه المناسبة العديد من البطولات وفي مختلف الألعاب .. ولكن لعبة كرة القدم غالبا ما تنتصر لهذا الفارس.. وتنظم له المنافسات التنشيطية لأجله .. وهكذا فعل ويفعل فرسان نادي أنصار القدس .. حيث يحتفلون بهذه الذكرى سنويا .. وبطولتهم اليوم تحمل الرقم 18 .. وتقام دوما في محافظة القدس .. تلك المدينة التي أحبها الشهيد .. وغادر إلى العلي من اجلها .. وقد حققت بطولات الأنصار على مدى عمرها .. النجاح .. وساهمت في إبراز المواهب الرياضية ، حيث كان تقام للمراحل السنية .. ولأنهم تلاميذ نجباء لهذا الأسطورة التي تعيش تعاليمه فينا .. فان الأنصار المجتهد .. كان نصيبه الصعود ' لدوري الأضواء ... يستحق منا .. الشكر والتقدير و الامتنان .. لأنه يكرم .. أول رصاصنا .. وأولى حجارتنا .. تجاه الطارئين على هذه الأرض.
كما ينظم تجمع قدسنا بطولة للفئة العمرية الصغيرة على الأرض المحررة في برج اللقلق من البلدة القديمة في القدس ... والتاريخ يسجل لكل اولئك الذين يستذكرون شهداءنا البررة .. باحرف من نور .. واضافة لثبات اهل القدس ورباطهم في بيت المقدس .. فهم ايضا يقدمون استحقاقاتهم عن طيب خاطر لشهداءنا الابطال .. اصحاب الرواية و الحكاية الفلسطينية .. الذين يقفون دائما كشجر الزيتون .. ولن ننساهم..
أهلي الخليل .. والرجال الأوفياء
منذ السبعينات .. جاء تأسيس النادي الأهلي بالخليل على يد نخبة من رجال الإعمال و الشخصيات الاعتبارية و الرياضية في مدينة خليل الرحمن .. وقد بذل القائمون عليه جهودا مضنية من اجل ان يكون النادي احد عناوين المحافظة الأكبر في الوطن .. الى جانب شقيقه عميد اندية الضفة .. شباب الخليل ..
وتعرض الأهلي في مسيرته التي تقترب من الأربعين عاما إلى كبوة هنا وأخرى هناك .. ولكن المحطات المضيئة في النادي الأهلي سرعان ما أزالت تلك الكبوات وحقق العديد من الانتصارات وصعد أكثر من مرة .. ليهبط مرة .. ولكنه حقق المطلوب هذا العام .. بفضل المخلصين من إدارته التي وفرت الكثير من الأموال .. واغلبه من جيوبهم ومن الداعمين .. حتى يحقق المراد .. الذي تحقق بفضل كتيبة الفرسان التابع للمارد الأهلي .. الذين لعبوا بإخلاص وانتماء وحرارة .. قادتهم أخيرا .. وقبل الجولات الأخيرة إلى منصة التتويج وبفارق مريح من النقاط أمام صاحب الوصافة .. ولديه قوة ضاربة تمثلت في كونه صاحب ثاني اقوي خط هجوم .. وهو الأفضل دفاعيا .. و المفارقة ان فارق الأهداف يجعله أيضا في الصدارة ..
ورغم ان جمهوره قليل قياسا لمعظم فرق المحترفين .. غير ان هذا الجمهور ذو نوعية خاصة .. مخلص ووفي .. يلاحقه أينما حل وارتحل .. ولذا كان الفوز ..
مبروك .. للنادي الأهلي .. وكل الأصدقاء .. في الإدارة و اللاعبين و الجمهور .. ويحق لخليل الرحمن .. ان تفخر بكم .. وشكرا .. لرجال الأهلي .. الأوفياء .. وقد حلقوا .. حيث تجرؤ النسور .. مع مدرب قدير .. الذي كان لاعبا فذا في عديد الميادين . يستحق منا ان نقدم له الشكر .. على عطائه الكبير .. لأبناء الأهلي .. ولأبناء ناديه الأم هلال القدس .. خضر عبيد .. الذي أحببناه في الخليل و القدس .. وكان نعم المدرب المخلص ..
خليل إبراهيم محمود الوزير (1935 - 16 أبريل 1988) ومعروف باسم أبو جهاد. ولد في بلدة الرملة بفلسطين، وغادرها إلى غزة إثر حرب 1948 مع أفراد عائلته.
درس في جامعة الإسكندرية ثم انتقل إلى السعودية فأقام فيها أقل من عام، وبعدها توجه إلى الكويت وظل بها حتى عام 1963. وهناك تعرف على ياسر عرفات وشارك معه في تأسيس حركة فتح.
في عام 1963 غادر الكويت إلى الجزائر حيث سمحت السلطات الجزائرية بافتتاح أول مكتب لحركة فتح وتولى مسؤولية ذلك المكتب. كما حصل خلال هذه المدة على إذن من السلطات بالسماح لكوادر الحركة بالاشتراك في دورات عسكرية وإقامة معسكر تدريب للفلسطينيين الموجودين في الجزائر.
وفي عام 1965 غادر الجزائر إلى دمشق حيث أقام مقر القيادة العسكرية وكلف بالعلاقات مع الخلايا الفدائية داخل فلسطين، كما شارك في حرب 1967 وقام بتوجيه عمليات عسكرية ضد الجيش الإسرائيلي في منطقة الجليل الأعلى. وتولى بعد ذلك المسؤولية عن القطاع الغربي في حركة فتح، وهو القطاع الذي كان يدير العمليات في الأراضي المحتلة. وخلال توليه قيادة هذا القطاع في الفترة من 1976 – 1982 عكف على تطوير القدرات القتالية لقوات الثورة كما كان له دور بارز في قيادة معركة الصمود في بيروت عام 1982 والتي استمرت 88 يوماً خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان.
وقد تقلد العديد من المناصب خلال حياته ، فقد كان أحد أعضاء المجلس الوطني الفلسطيني، وعضو المجلس العسكري الأعلى للثورة، وعضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، ونائب القائد العام لقوات الثورة. كما إنه يعتبر أحد مهندسي الانتفاضة وواحداً من أشد القادة المتحمسين لها.
اغتياله
شعرت إسرائيل بخطورة الرجل لما يحمله من أفكار ولما قام به من عمليات جريئة ضدهم فقرروا التخلص منه. وفي 16 أبريل1988 قام أفراد من الموساد بعملية الاغتيال، حيق ليلة الاغتيال تم إنزال 20 عنصراً مدرباً من الموساد من أربع سفن وغواصتين وزوارق مطاطية وطائرتين عموديتين للمساندة على شاطئ الرواد قرب ميناء قرطاجة في تونس، وبعد مجيئه إلى بيته كانت اتصالات عملاء الموساد على الأرض تنقل الأخبار، فتوجهت هذه القوة الكبيرة إلى منزله فقتلوا الحراس وتوجهوا إلى غرفته واطلقو عليه عدد من الرصاص واستقر به سبعون رصاصة فتوفي في نفس اللحظة.
سقوط الجسد واغتياله كما ترويها ام جهاد :

لم تكن الساعة إلحادية عشرة ليلاً وقتا عاديا ليعود أبو جهاد إلى بيته ، ولو أن البيت لا يعني له العائلة فحسب إنما استمرار العمل الذي يبدأ لحظة نهوضه من نومه القليل.
لكنه عاد في تلك الليلة تمام الحادية عشرة لتكون الانتفاضة في موضع حديثه مع أم جهاد وحنان أخذ يحدث أم جهاد على آخر تقرير وصل إلى غزة، والذي يتضمن خبر اصطدام سفينتين قبالة شواطئ غزة حيث كانت إحداها محملة بعلب السمن، مما أدى إلى انتشار السمن على الساحل، انتشر السكان فور سماع الخبر لجمع ما يقدرون عليه وأضاف أبو جهاد نقلاً عن الأهل في غزة أنهم أعتبرها هبة من الله سبحانه وتعالى للانتفاضة.
تقدمت الأخت أم أبو جهاد منه لتناوله التقرير وقالت له وهي العليمة بأبي جهاد منذ تمرده على الطفولة، ألم ترسل أنت السفينة إلى غزة؟ أخبرني هل خبأت شيئاً؟
توجه أبو جهاد إلى ابنته حنان طالباً منها ترجمة خبر باللغة الإنجليزية يتحدث عن استعداد الممثل العالمي أنطوني كوين لتمثيل فيلم عن القضية الفلسطينية يلعب فيه دور الأخ أبو عمار. ذهب الجميع للنوم فيما ذهب أبو جهاد إلى مكتبه لمواصلة العمل بعد أن طلب آخر شريط عن الانتفاضة لمشاهدته. فقبيل الاغتيال بدقائق أجرى اتصالا هاتفياً مع ممثل منظمة التحرير في تشيكوسلوفاكيا … أنه سيسافر إلى براغ في ذلك الصباح.
سمعت أم جهاد "أبو جهاد" يتحرك بسرعة تاركاً مكتبه فإذا به يحمل مسدسه متجهاً إلى باب الغرفه ، لحقت به ووقفت إلى جانبه لكنه طلب منها الابتعاد.
تقول الأخت أم جهاد ، وقفت في الزاوية الأخرى لثوان شاهدت أمامي شخصاً علىبعد متر واحد كان في حوالي الثانية والعشرين من عمره أشقر، يضع على وجهه قناعاً شبيه بقناع غرفة العمليات ولم يتكلم أبداً ، أطلق عليه أبو جهاد رصاصه من مسدسه فرد عليه بمخزن كامل من رشاشه، سقط أبو جهاد على الأرض، ذهب وجاء رجل آخر ظننت أنه سيقتلني أنا، ولكنه عاد أفرغ رشاشه بجسد "أبو جهاد" جاء الثالث وفعل نفس الشيء، كنت أضع يدي فوق رأسي وأنطق بالشهادتين، وأنا أتوقع قتلي. كنت أدير وجهي وعندما جاء رابع ليفعل نفس الشيئ، صرخت بأعلى صوتي " بس" لكنه أفرغ رشاشه في جسده. وأضافت الأخت أم جهاد : " ثم توجهوا جميعاً نحو غرفة النوم حيث أبني نضال البالغ من العمر سنتان ونصف، فكرت به وشعرت بخوف شديد عليه. وبحركة عفوية حاولت أن أتحرك نحوه لكن أحد المهاجمين وقف أمامي يهددني برشاشه كي لا أتحرك دخل الآخرون إلى غرفة النوم أطلقوا زخات من الرصاص ، فتيقنت أن نضال قد قتل ولكنه كان يصرخ وكان صراخه يطمئنني. انسحبوا من غرفة النوم ، كانت حنان قد خرجت من غرفة نومها لترى ما يحدث فوجئت بالأشخاص المجهولين أمامها فوجئت بأحدهم يقوم لها باللغة العربية "روحي عند أمك". غادر القتلة المنزل تاركين خلفهم حوالي سبعين رصاصه في جسد "أبو جهاد" سبعون هدف في جسد، رصاص في قلب حركات التحرر العالمية رصاص في قلب الرأي العام العالمي الذي كان أبو جهاد حريصاً على كسبه.
لم يكن سهلاً على أبي جهاد نسيان منظر الصهاينة وهم يقتلون أبناء شعبه في شوارع الرملة ولم تكن كذلك بالنسبة لحنان ونضال وبقية أبناء "أبو جهاد" من العائلة (الفتحوية) وأبناء الانتفاضة فإذا كان أبو جهاد قد مات كجسد فهو باق كظاهرة ثورية في فلسطين والوطن العربي وعند كل الأحرار في شتى أنحاء الأرض
منتدى/ هديل صدام حسين
sahmod.2012@hotmail.com
المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في منتدانا لا تعبر عن راي المنتدى بل عن راي الكاتب فقط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
52 طلقة في قلب تونس فيلم عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ( كاشف الاغتيالات) أخطر اغتيال بعد الحريري: العميد وسام الحسن؟؟؟؟؟؟
» هل كانت قيادة البعث التي اختارت خليل الدليمي رئيسا لهيئة الدفاع تريد تخليص صدام حسين أم التخلص منهُ؟
» جرائم ايران في العراق مستمرة اغتيال الفريق عبد حمود
» الحكومة الفارسية في ايران تشجع على اغتيال شخصيات سعودية
» تونس... وعودة الإحتجاجات مرة أخرى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي :: مقالات مختارة-
انتقل الى: