منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي

مرحبا في الاعضاء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جُبْتٌ ، طاغوتٌ لأبادة سوريا-عراق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بشير الغزاوي




المساهمات : 726
تاريخ التسجيل : 11/12/2010

جُبْتٌ ، طاغوتٌ لأبادة سوريا-عراق  Empty
مُساهمةموضوع: جُبْتٌ ، طاغوتٌ لأبادة سوريا-عراق    جُبْتٌ ، طاغوتٌ لأبادة سوريا-عراق  Icon_minitimeالجمعة مارس 22, 2013 9:49 am

حاخامات
جُبْتٌ ، طاغوتٌ لأبادة سوريا-عراق  552657368
جُبْتٌ ، طاغوتٌ لأبادة سوريا-عراق
جُبْتٌ ، طاغوتٌ لأبادة سوريا-عراقاعلمنا الله تعالى انهُ هو الحق في كل آليات و معادلات الكون و خلق الاسباب و الارتقاء بها و ادامة الحياة و السموات و الارض ، لذا قال الله ان الحق آتٍ دوما و الباطل زاهق حيث الحق دامغ ٌ للباطل ابدا ًو مزيحه.
بسم الله الرحمن الرحيم
[و اقسموا بالله جَهْدَ ايْمانِهِم لأن جاءهم نذيرٌ ليكوُنُنَّ اهدى من احدى الأمَم ِ فلما جاءهم نذيرٌ ما زادهم الا نفورا ، استكبارا في الارض ِ و مَكْرَ السيء و لا يحيق المَكْرُ السيء الا بأهله فهل ينظرون الا سُنَّتَ الاولين فلن تَجدَ لِسُنَّتِ الله تبديلا و لن تجد لِسُنَّتِ الله تحويلا ، أوَ لم يسيروا في الارض فينظروا كَيفَ كان عاقِبَة ُ الذين من قبلهم و كانوا اشَدَّ مِنْهُم قوَة ًو ما كان الله ُ ليُعْجزَهُ من شيء في السماوات و لا في الارض انَّهُ كان عليما ً قديرا ، و لو يُؤَاخِذ ُ الله ُ الناس بما كسبوا ما تركَ على ظهرها من دابَّةٍ و لكن يؤَخِّرُهُم الى اجل ٍ مسمى فأذا جاء اجلهم فأن اللهَ كان بعبادهِ خبيرا بصيرا.] سورة فاطر- الآيات من 41 الى 45.صدق الله العظيم.
قبل ايام صرح مسؤول كبير في كيان بني صهيون[نحن لم نعتبر يوما ما ايران عدو لنا و لا نضع في حساباتنا ذلك ابدا و نحن نعلم يقينا ان سعي ايران للقنبله الذريه و الصواريخ الباليستيه هو ليس موجه لنا بل ضد العرب تحديدا] ، لعل هذا يُضاف لما سجله اريل شارون في مذكراته [من خلال معرفتنا بعقائد و تأريخ الشيعه و الفرس و من مما يجري على الارض من احداث فأننا لا نجد بالشيعه عدوا لليهود و لا يشكلون اي خطر على دولة اسرائيل] ، فطوبى للمتفرسون عقيدة ً الناطقون بالعربيه هذه الشهادات الصهيونيه لهم من بني صهيون.
على امتداد التأريخ و منذ ما قبل الميلاد و بكل هجمه تأتي من الغرب و الشرق ضد العرب خاصه و الاسلام عامه و العراق على الأخص فأن الغزاة وجدوا في الفرس المجوس المعين و المتحالف ذو الاستعداد الفطري لمقاتلة العرب و كل ما هو عربي ، اليهود ، المغول ، الصليبيون ، البرتغاليون ، مقاتلة العثمانيين بالتحالف مع الغرب لمنع فتوحاتهم في اوروبا و الى الدرجه التي شعر الغرب بالأمتنان للفرس حين قال مؤرخو اوروبا[ لولا الصفويون الفرس لكان كتاب الله يُرَتَّل في اوروبا و الآذان يصدح من المآذن] ، كل الحركات التي انطلقت عبر مئات السنين ضد الخلافه الراشده و الامويين و العباسيين انطلقت من الفرس حيث كان الفرس لتلك الحركات هم الحاضنه و الداعم و المساند و الممول و المُحَرِّض و المشارك في القتال , و اليوم هجمة سايكس – بيكو 2 وجدت في الفرس المجوس كما المعهود مربط الخيل و العُدَّه و العدد و الضالة ُ المنشوده ، فقد اتعضت دول الافتراس الغربي من تنصيب انظمه ليقوم العسكر بالانقلاب عليها او تطردها الثورات ، لذا لا بد من حَّل الجيوش بعد اهلاكها (الجيش العراقي و الجيش السوري) هذا ان لم يتم السيطره عليها بعسكر امريكا و تسليحها(الجيش المصري و السعودي) ، و من ثم وضع سوريا و العراق بين انياب و مخالب الفرس بحصان طرواده الفارسي(الشيعه) لأجل الفوضى البناءه بحقد و سادية الفرس حيث ستضمن تحقيق الهدف المشترك مع الغرب و صهيون و مافيا روسيا و المستعمر البوذي الصيني الجديد.
حين يُرَاد ازالة دوله من الوجود و محق سكانها فأنها تُسَلَّم الى الجهله القتله السُرَّاق المتشربون بموروث مُوقَوْلَبْ كَدُمَى للغزاة ليتم تحريكهم عن بعد و من قرب ثم تُجْعَل هذه الدوله بين فكي العدو الحاقد المجنون(الفرس صُنَّاع الموروث) المندفع بحقدٍ تأريخي اعمى ، فيحصد الغزاة النتائج المرجوه ، و هذا ما يجري في سوريا و العراق و يُرَادْ ان تعمم التجربه على لبنان و الخليج و اليمن.
تفخيخ السيارات و العبوات و الكواتم لم يبرع به احد كما برع به الفرس المجوس الذين لهم التجارب و الخبره العريقه في لبنان بمنظمة قَتْلْ(امل) الفارسيه المجوسيه و حزب الهرمزان الفارسي المجوسي (حزب ابليس اليزدجردي و ليس الله) و انتقلت التجربه و الخبره الفارسيه الى العراق بأيدي المُدَرَّب على يد منظمة(قتل) اي أمل ، نويري سبحه ابو المحابس او جواد عبوات-كواتم-تفخيخ ، و من ثم الى سوريا بمخابرات بشار التي تديرها اطلاعات و المافيا الروسيه ، قالوا لبشار لا تستخدم الاسلحه الكيمياويه لكي لا تُمَسْ الحبيبه الربيبه اسرائيل بسوء و لكي لا يصل الضرر الى تركيا الحليفه و استخدم ما شئت من سلاح لأبادة السوريين و تدمير سوريا و لا تبقي بها حجر على حجر و ان اشتط صاروخ باليستي روسي نوع (سكود) او نوع (فاتح) فارسي فقد وضعنا الباتريوت لحماية تركيا و الحبيبه الربيبه اسرائيل التي يحرس حدودها الشماليه حزب الهرمزان(حزب ابليس و ليس الله) بعد ان قضى على المقاومه اللبنانيه- العربيه-الفلسطينيه بمسمى [المعافطه و المضارطه] اي المقاومه و الممانعه و لديك يا شنار الفسَدْ الفرس بحقدهم التأريخي الدفين الذي هو رأس الحربه لنا في اي هجمه صليبيه-انجيليه على العرب و الاسلام عبر التأريخ منذ الحروب الصليبيه و هم من يحتضنون القاعده و دولة العراق الاسلاميه و الزرقاوي الذي انهينا مهمته و انتفت الحاجه اليه ، القاعده التي ُنصَّنِّعُهَا حسب الحاجه و تُدار من طهران و اصفهان ، نحن نخشى الآن جيش النُصْرَهْ و الساحه القادمه للتفخيخ و الكواتم و العبوات هي اليمن و لبنان و الكويت و البحرين ، هذه فرصتكم ايها الفرس المجوس لتأخذوا دوركم و حصصكم في سايكس – بيكو2 التي انتم رأس حربتها بحواضنكم من فرس العقيده الناطقون بالعربيه و الذين تقودوهم كقطعان غنم و ماعز بسطر ٍ من فتوى احباركم الفرس بمعبد النجف و فروعه الفارسيه المنتشره في الخليج و لبنان و اليمن.
المطلوب اليوم هو ازالة بلدين من الوجود هما العراق و سوريا ، و ما يُهيأ لسوريا هو ذات ما تم تهيأتهِ للعراق و لكن لِكُل ٍ بنسق ٍ مختلف في الظاهر هو ذاته بالباطن ليؤدي الى ذات النتيجه بمنطقةٍ خضراء ببغداد و بسوريا بشار النُصَيْري و حاضنته و بطانته هُمْ منطقة خضراء أدَّت و تؤدي المطلوب منها منذ بيع الجولان و الاستماته بحفظ أمن كيان بني صهيون و اهلاك سوريا بالموت البطيء منذ عام 1971 ، تحججوا بأزالة نظام مستبد ظالم ليغزوا العراق ، فأذا بهم يدمروا بلدا و ينهبوه و يسبوه سباية ً لا مثيل لها بتأريخ البشريه(بعد ابادة الهنود الحمر و منح الاحواز بشعبها للفرس و اقتلاع شعب فلسطين و اقامة كيان بني صهيون) ليزيلوا وجوده و ينصبوا ارذل عصابات القتله و اللصوص الساديين الذين لم تشهد لهم البشريه مثيلا و نظيرا ً و الذين (لا يتناهون عن منكر يفعلوه) على شاكلة الغرب المفترس للشعوب و البلدان و ظهر ان نظام صدام لم يكن الا ضأنا ً وديعا ًمسالما ً اذا ما قورن بالدُمَى الغلمان المغول البربر النازيون الفاشيون التتار الكَفَرَهْ الفَسَقَهْ الفَجَرَهْ الذين يحركوهم عن بعد و من قُرْب باليد الفارسيه المجوسيه تحت الاشراف الصهيو-انجلو-امريكي.
جُبْتٌ طاغوتٌ يتسلط ُ فوق الناس
يتحكم بجميع الارض
سوريا ، عراق
مثل مسيح ٍ يُصْلَبُ صلبا ً
و يُصادَرُ منهُ الانجيل
و كأصحابِ الأخدود(6) المنقوم عليهم
القصة ُ ان قالوا الله المولى ُنوَحِّد
و رواها الله الى الخَلْق ِ من التنزيل(5)
سوريا ، عراق
ليسوا الجيش الزاحف من وديان الحبشه
لكن هوى الذات الهٌ
يوم يقرر قابيل القتلَ لهابيل
سوريا ، عراق
تُمْطرُ بحجارةِ سِّجِّيل
لكن ليس بأمر الله بعالي سماء
بل بشرٌ طير ابابيل
سوريا ، عراق
ما كانوا ابدا ً في يوم ٍ
من زحفوا كي يهدموا كعبه
و ما كانوا اصحاب الفيل
كاثوليكي صليبي بريطاني
اوروبي حسب التأويل
اوغستين البابا الاول(1)
و البابا اوربان الثاني(2)
حربُ صليبيه و بالرَجْعَّةِ و اقاويل
بروتستانتي
انجيلي - انجلوساكسوني
مارتن لوثر(3) كان اساسٌ
لي شتراوس(4) الامريكي صهيوني يهودي
و أرثوذوكسي الروسي القيصري
و المافيا بعد شيوعيةِ باتَ بديل
صيني بوذي ينتظرُ الفرصة َ تنين
و ليقفز للساح ِ تِبَاعا ً
ُ بتلمودٍ رُتِّلَ ترتيل
شهنامة ُ فردوسي(9) تعاضد
و المورمون و فصائلُ اخرى
في امريكا
بريطانيا و فرنسا تحلم
بالعودة لبحر مَخَّارٌ بأساطيل
كما كانت في القرن الماضي كما في قبله
و مجوس الفرس المتوافق
حتى ما قبل الميلاد
مع كل غزاةٍ تتقدم
ما بين فراتٍ و النيل
ارثٌ عَيْلامي(7) ، اخميني(Cool
صَنَّعَ دينا ً
اخصى عقلا ً
جَمَّعَ اتباعا ً قطعان
يحلمُ بأعادةِ ساسان
حليفٌ لا يُسْتَغْنَى عنهُ
و ضِدَّ الله كباقي القوم
بـتأريخ ٍ يَشْهَدُ لسليل
القاسِمُ مُشْتَرَكٌ دوما ً
بين الاطراف مفاعيل
يختلفون على الامصار على الثروات على الاسواق
لكن ضِدَّ الله ، العرَبَ و دين محمد
سوريا ، عراق
مصرُ ، جزيره(10)
عربٌ عربٌ
ليسوا من يعبد اوثانا
بشرا ، كوكب او حيوانا و تماثيل
ليسوا من صنع الفاشيه و لا النازيه و صهيونيه
ليسوا رأس المال الغربي الساحق لشعوبٍ ، بلدان
ينهب غازا ، ينهب نفطا و الثروات
و يبيد السكان اباده
ينشر فقرا ينشر جوعا و الامراض
و التجهيل
يسعى افسادا في الارض
غربٌ امريكي – اوروبي
روسيا ، يهود ، الصين و مافيا
فرسُ مجوس الينا سبيل
ذات الحقد و ذات الكيد و ذات المكر و ذات الخِسَّهْ
كلٌ بسِبَاق ٍ يتنافس
و يُحيكُ بمكر احابيل
جبتٌ طاغوتٌ يتسلط
مَزَّقَ بالارض ِ يُدَمِّرُها
لن يُبْقي لا حتى قليل
لكن الله هو الله
الواحِدُ قَهَّارُ جليل
بالحكمةِ يَتَدَبَرُ كونا ً
يُمَهِّلُهم ما شاء لحين
يرتقي بالأسباب دليل
كما فرعون ، ثمود و عاد
كما روما ، كسرى ، النازيه
يُمْحِقُ و يُدَمِّرْ و يزيل
الجبت : و قد فسرها المفسرون للقرآن بأنها تعني ؛ الاوثان و الشِرْك و تعني كل ما خالف فطرة الخلق البشري للسلوك القويم و مكارم الاخلاق و التوجه لله سبحانه و تعالى وحده.
(1)البابا اوغستين الاول و هو اول من نادى بالحرب الصليبيه ضد العرب و الاسلام عام 1050 ميلاديه.
(2) البابا اوربان الثاني الذي ايضا نادى بالحرب الصليبيه عام1095 ميلاديه.
(3)مارتن لوثر رائد حركة البروتستانت في المانيا في القرن الخامس عشر الميلادي ضد الكنيسه و الذي تعتبر تعاليمه هي الاساس في تبلور الانجيليه الانجلوساكسونيه المولوده من رحم الصليبيه و التي انتجت الصهيونيه المسيحيه و التي تبنتها الرأسماليه الاميركيه التي ابادت الهنود الحمر و التي سبت الشعوب و لا زالت.
(4)لي شتراوس اليهودي الصهيوني الامريكي الذي هو الاب الروحي للصهيونيه –المسيحيه التي يعتنقها المحافظون الجدد و اتباعهم من جماعة الانجيليين البروتستانت و (المورمون).
(6)قصة اصحاب الاخدود في القرآن الكريم.
(5)التنزيل : القرآن.
(10) جزيره : لضرورة الوزن الشعريه ؛ الجزيره العربيه.
(7) الفرس الذين انطلقوا قبل الميلاد من عيلام التي كانوا يسيطرون عليها(الاحواز العربيه المحتله حاليا ً) لتدمير اور السومريه.
(Cool الاخمينيون الفرس و ملكهم قورش الذي دمر بابل قبل الميلاد.
(9) الشهنامه الفارسيه لفردوسي : كتاب ملحمة الملوك الفارسي و هو الكتاب الذي اهدى محمد خاتمي نسخة ً منه الى بابا الفاتيكان كرئيس لوفد منظمة المؤتمر الاسلامي حينذاك ، و هو كتاب قومي فارسي مجوسي ضد الاسلام و العرب و يُمَجِّد الديانه المجوسيه الفارسيه و العنصر القومي الفارسي.
خليل البابلي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جُبْتٌ ، طاغوتٌ لأبادة سوريا-عراق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في سبيل البعث الجزء الخامس :(الباب الرابع:)معركة عراق البعث(67)
» سوريا .. هل كان بالإمكان أحسن مما كان ؟ ( ح٣ )
» الصراع في سوريا يصل للقرى اللبنانية
» سوريا: معارك عنيفة في معرة النعمان وريف حلب
» الملك يبحث مع قيادات أمريكية الأوضاع في سوريا ؟؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي :: المقالات والتحليل المختارة-
انتقل الى: