منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي

مرحبا في الاعضاء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بشير الغزاوي




المساهمات : 726
تاريخ التسجيل : 11/12/2010

في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله   في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله Icon_minitimeالأحد أبريل 03, 2011 2:43 pm

في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله Hh7.net_13017857411
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة الرفيق بشيرالغزاوي
المصورالصحفي في جريدة الثورة الغراء

في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله
(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً)(الأحزاب:23) صدق الله العظيم
الشهيد صدام يا عز العرب
7/4/2011
قائدي ورفيقي الحبيب في ذمة الله
قائدي ورفيقي الحبيب في ذمة الخلود
بمناسبة تأسيس حزب العربي الاشتركي لابد من
تذكار قائدها عز العرب
لا اعرف كيف ارثيك يا سيدي .... يامن علمتني حب الوطن والدفاع عنه يا أيها المربي الفاضل
لقد زرعت فينا بذرة الاخلاق ..وحب الارض والدفاع عن الشرف والعرض سيدي يا معلمي
لا أزال أتذكر كلماتك لنا ونحن في جبهات القتال وانت تتحدث معنا اثناء المعارك .... أن حب الوطن يأتي إكمال لحب الله والدفاع عن الوطن فرض عين " والدفاع عن المظلومين "
كنت أعيش في رعايتك ورعاية الله عز وجل و دعائك وأنا في غربتي ... فمن ينظر لي بعدك .... كما قال رب العزة والجلالة في حديثه القدسي (( يا ابن أدم لقد رحل الذي كنا نرزقك من أجله ..فأعمل صالحا كي نرزقك من أجلك )) .
الى جنات الخلد يا قائدي... الى رحمة الله الواسعة وعهدا لك اني سابقى حافظا بكل وصاياك وسأسير في منهاجها .. يا أعز انسان .. يا قائدي الغالي ..وسيبقى الوطن في حدقات عيوننا كما علمتنا ...
"يا أبناء شعبنا الفلسطيني المجاهد"
يا أحرار العالم

يهل علينا شهر نيسان وا نتذكرالسنه الخامسة لاستشهاد الرئيس صدام حسين ورفاقه، والتي تمثل ملحمة تاريخية سطرها البطل ورفاقه في مشهد لم يشهده العالم في العصر الحديث.
وإننا إذ نستذكر هذه الملحمة التاريخية لنستلهم منها العبر والدروس من متانة الموقف الذي وقفوه هؤلاء القادة العظماء في وجه الظلم والطغيان الذي وقع على أمتنا، فإننا وفي الوقت نفسه ننظر إلى ما وصلت إليه أمتنا في هذه المرحلة من وهن (ضعف) واستسلام وسلب للإدارة.
ولكي لا ننسى فإننا مطالبون بإحياء هذه الذكرى العظيمة لتبقى في ذاكرة أجيال الأمة، وخاصة في هذه المرحلة حيث يحاول المستعمر وأتباعه وبكل وسائلهم على محوها من ذاكرتنا، لأنها تتناقض مع مخططاتهم ومشاريعهم التي هي في الأصل ضد مصالح الأمة وضد نهضتها وتطورها ولا تتفق إلا مع مصالحها البغيضة.
يا مناضلوا البعث العربي الاشتراكي في كافة الساحات..في مثل هذه الأيام من عام 2006 المصادف غرة أيام عيد الأضحى من أيام وقوف حجيج المسلمين في عرفه أقدمت عصابات المجرمين التي يسكن أعماقها مزيج أمراض وأحقاد التاريخ المتآمرين والخونة والمارقين عملاء المجرم بوش ودوائره الاستخباراتيه والأطلسية... أقدمت متحدية مشاعر أمة العرب والإسلام على تنفيذ أكبر جرائمها في اغتيال واحد من أكبر أسود الأمة العربية وأبطالها التاريخيين القائد والفارس الخالد ووالد ركب الأبطال الشهداء عدي وقصي والحفيد مصطفى... جرائم سادية خسيسة وفي مهزلة العدالة أسموها زورا في محكمة المنطقة (الغبراء) على أنها محكمة امتثالا لاملاءات سيدهم بوش وأوامر قادة الصفويين المعممين باسم الإسلام وهو منهم براءة.
إننا اليوم ونحن نردد القول (وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر) نستذكر تلك الأرواح الطاهرة مع الشرفاء من أبناء الرافدين وبغداد المنصور وساحات موصل الحدباء بابل والبصرة بالذاكرة إلى أيام العزة والكرامة والأمن فلا بد لنا من الإشارة إلى ما وصل إليه وما عاناه ويعانيه أشقاؤنا في العراق العزيز على قلوب الأمة في غياب قيادات تلك المرحلة المناضلة والمجاهدة التي تكالبت عليها جموع عناصر الأشرار وحثالات الخيانة تحت قيادة بوش الصغير وقرينه بلير ومن تبعهما وسار في ركبهما من المتآمرين من الحكام في الساحات الدولية والإقليمية والعربية لتنفيذ الجريمة الكبرى في غزو عراق الأمة وتدمير منجزاته وحضاراته تحت عناوين مزاعم مزورة ثبت بما لا يدع مجالا للشك أنها ما كانت إلا للنيل من العراق ومشروعه النهضوي القومي الذي رفع راية البعث العربي الاشتراكي وعلى رأسه أمينه العام القائد الخالد الرفيق صدام حسين...إذ استطاع خلال فترة قصيرة نسبيا من تحقيق أعظم الانجازات.. واسترداد حق العراق في ثرواته بتأميم النفط وتحقيق ثورة علمية وتصنيعية واجتماعية هائلة إلى جانب حل قضية الشمال وغيره من قضايا مكونات الشعب العراقي حلولا ذاتية ديمقراطية فتحقق لها الأمن والأمان على كافة الجبهات والساحات... وحقق الدعم الفعلي للقضية الفلسطينية على كل صعيد فكانت آخر نداءاته الله أكبر وليخسأ الخاسؤون ولتعش فلسطين حرة عربية من البحر إلى النهر وهو ما لا يمكن أن يروق لأعداء الأمة وخونتها والمتآمرين عليها فجمعوا ضده ما جمعوا على كل صعيد وتمكنوا من الاطاحه به واغتيال قادته ورموزه وعقدوا الصفقات السوداء مع الفرس الصفويين في طهران وأعوانهم معتمدين ما يسمى بفتوى التقية ونفوذ الملالي من ذوي ألقاب الآيات والحجج وحاشا للخالق الأعلى عز وجل أن يتخذ من أمثال هؤلاء المنتحلين لعزته شواهد وعرابين لقدراته.
أيها الشرفاء
أيها المناضلون
أيها المجاهدون
يا أحرار العالم

صحيح أن جيوش تحالف الأشرار وعملائهم قد نجحوا مؤقتا في غزو العراق وقتل وتشريد وتجويع أبنائه ونهب ثرواته، لكن كل ذلك لا ولن يمكنهم من إدامة هيمنتهم في ذلك، إذ لم يمض وقت طويل على الغزو حتى تفجرت الثورة ضد الغزاة وأخذت خلايا المقاومة تنظم وتوحد صفوفها تحت راية الله أكبر التي تسلمها الفارس المجاهد الرفيق عزت إبراهيم الدوري خليفة القائد الشهيد صدام حسين وتوقع في صفوف الأعداء وجيوش الغزاة أفدح الخسائر ولقي بوش الصغير وكوادر قيادته الهزيمة تلو الهزيمة حتى بلغ الأمر حد تمريغ غطرسته بأحذية الأحرار فذهب مذلولا مدحورا إلى مزبلة التاريخ، وها هم العراقيون الأحرار يتطلعون إلى اليوم الذي تنسحب جيوشه من عراق الأمة تجر وراءها أذيال الخيبة والخزي بعد ما لحقت بها أفدح الخسائر البشرية والمادية وساهمت في استفحال الأزمة الاقتصادية الدولية وان يوم التحرير الكامل والنصر المبين لقريب بعون الله وتحت وطأة ضربات المجاهدين.المجد والنصر للعراق وفلسطين الأشم تحت راية المقاومة الشريفة
ولتعش الأمة العربية حرة موحدة مستمرة في حمل رسالتها القومية والإنسانية
والخلود في عليين للشهداء الأبرار وعلى رأسهم شهيد الحج الأكبر المغفور له بإذن الله صدام حسين
والموت للغزاة وأعوانهم وعملائهم... وكل من تآمر معهم دوليا وإقليميا وعربيا
عاش العراق البطل وعاشت الأمة العربية المجيدة.
عاش البعث وعاشت المقاومة الباسلة.
عاشت فلسطين من البحر إلي النهر
عاش المجاهدون في العراق وفلسطين
عاش الشرفاء في الوطن العربي
الخزي والعار للمحتلين وعملائهم
ولرسالة امتنا الخلود.
والله أكبر.... الله أكبر... الله أكبر.
وليخسأ الخاسئون
كلمة الرفيق بشيرالغزاوي
المصورالصحفي في جريدة الثورة الغراء
غزة - فلسطين
إنا لله وأنا اليه راجعون .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في الذكرى الخامسة لاستشهاد سيد شهداء العصر:
» التنظيم الارتري :الذكرى الخامسة لملحمة الايمان والرجولة والصدقذكرى استشهاد القائد الحبيب صدام حسين
» جبهة التحرير العربية تحيي الذكرى الرابعة لاستشهاد القائد صدام حسين
» بيان صادر عن الرفاق :في منتدى هديل صدام حسين حول اغتيال المجاهد الأسير الرئيس صدام حسين الأمين العام للحزب
» في الذكرى الرابعة لأستشهاد الشهيد السعيد الحي صدام حسين ((رحمه الله)) وأسكنه فسيح جناته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حزب البعث العربي الاشتراكي :: بيانات حزب البعث العربي الاشتراكي-
انتقل الى: