موضوع: الحق يعلو ولا يعلى عليه!!!!! الثلاثاء أغسطس 07, 2012 12:32 am
الحق يعلو ولا يعلى عليه!!!!! (بعد ان استطاع الاعلام الشريف المتمثل بمنابر حرة وشريفه منهم منبر الرشيد نت فضح العملاء والخونة والجواسيس ومن ساهم بتقطيع الجسد العراقي) 2012-08-5 هو قلمي ,الأهم أن يُرضي ضميري الاخوة ابناء الوطن الواحد المناضلون الاوفياء كان ولازال سياسيوا الوطن من الاعلام المخلصة والمناضلة وبالاخص أعمدة القوى الوطنية وأركان خنادقها التي حملت هموم ومعاناة الوطن ,عرضة للمؤامرات لغرض الاطاحة بها وبمواقفها لتعريضها الى ما آلت اليها الاحداث الاخيرة والمؤلمة ولغرض تشويه صفحاتها من قبل عناصر دخيلة ومأجورة وعلى أي طرف محسوب ان الصفحة المؤلمة التي الصقت بمن هو جزء من الخندق الحر كان القصد منها بعثرت الصف الوطني ولتعميق جروح الوطن وزيادة الطين بله وما تعرضت له رموز القوى الوطنية والمخلصة من مؤامرة دنيئة تؤكد التاثير المباشر لهذه الرموز على صفوف وارهاط العملاء واللذين أرادوا بهذه الرموز سوءا بعد أن حاولوا خلط الحابل بالنابل وفتح باب الصدام والاقتتال على الصعيد الاعلامي الخارجي والداخلي بين المناضلين والمخلصين من أبناء الوطن الجريح ولغرض الاستئثار من شخصياتهم وإضعاف قوتهم وزعزعة إيمانهم بعد ان استطاع الاعلام الشريف المتمثل بمنابر حرة وشريفه منهم منبر الرشيد نت فضح العملاء والخونة والجواسيس ومن ساهم بتقطيع الجسد العراقي. ان الوضع العراقي المتأزم والمرير والاحداث المستمرة من تصفيات واعتقالات جسدية والتناحر الطائفي والسياسي من قبل تيارات أعمتها بصيرتها ووضعت مصالحها فوق مصالح الوطن ومحاولات تجزأء الوطن وتقطيع أوصاله وعملاء الموساد تصول وتجول بشوارع بغداد الجريحة وغيرها من مدن الوطن الحبيب والتي جاء بها الاحتلال تمرح دون رقيب أو محاسب أوصلت الوطن إلى أبعد نقط’ من الدمار والخراب وأبعد حدود من الماساة ,! لذا فان جميع هذه الأحداث المريرة قد تكون عاملا بين الحين والآخر إن لم يكن باستمرار باب النقد البناء وليس النقد اللاذع بين فصائل الجبه’ المقاومة أو بين الصف الوطني أو بين القوى الوطنية المخلص’ وهذا ليس عيب فيه وانما منطلقا ينطلق من الحرص على العمل الجبهوي المتمثل بكافة هذه الفصائل ولكن من الناحية الاخرى وبالرغم من أن النقد يجب أن يكون مبنيا على أسس لكن الازمة التي تمر بها هذه الفصائل وتعرضها الى التشرد بالاخص عندما اندلعت أحداث سوريا المؤلمة وهوس العلم العربي وبالاخص من اغتر وتباهى بالربيع العربي ((الاوروبي)) أصبحت الاوضاع أكثر حساسية وهذا لايعني أن ابواب الشكوك فتحت على مصراعيها ويشكك بكل من التفت أو قام أو قعد ولكن أصبح الوضع أكثر حساسية بسبب البعد والابتعاد وركاكة العلاقات ..وهناك من لازال في الوطن يتعرض الى الاعتقال والتعذيب والآخر في سوريا يعيش أحلك الضروف والمخاطر وهناك من اختارالشقيقة مصر والاوضاع في هذا الوطن متقلبة بين الحين والاخر ,ولم يبقى للتواصل بين أغلبية القوى سوى الهاتف والانترنت وأحيانا يفتح باب الشجار والعتاب وتناول الاوضاع المحلية والاقليمية والتدخلات الاجنبية ومواقف القوى المناضلة من هذه الاحداث والتدخلات بالوضع العراقي وأسبابه وأبعاده وتاثيراته الاخوه المناضلون ان المرحلة التي يمر بها الوطن هي اكثر المراحل خطورة من غيرها ولا يخفى عليكم أن العراق البلد العربي الذي تحده بلدان كالاتي شعوب عربية متنوعة الحكومات ؟؟؟ اشتهرت باوضاعها المتأزمة (بدأ من تركيا وصراعها مع القوى الكردية )(( ثانيا السعودية والصراع الخفي والمستمر على قدم وساق والقواعد الامريكية تتوسع على حساب المملكة وشعبها)) , ((الاردن والاوضاع المتأزمة والتيارات الدينية المتشدده والركاكة الامنية)) .((سوريا والازمة المتصاعده والاقتتال الدموي والحركات الدينية المتشدده والمدعومة من تركيا وقطر والسعودية والادارة الامريكية وبعض الحركات المسلحة اعلنت انها مستعدة ان تتعاون مع الكيان الصهيوني لاسقاط نظام بشار الاسد)) (( ,اما زعماء المشيخة في الكويت فلا داعي للحديث عنهم لانهم مهتمين في الاونة الاخيرة عن ايجاد مشروع لابتلاع العراق ارضا وشعبا)) , ولخطورة هذه المرحلة وأوضاعها الدامية يقع على عاتق القوى والفصائل الوطنية العراقية ورموزها العبأ الاكبر وعلى عاتقها مهمام وطنية وما تحتمه الضرورة ان تكون التضحيات اكثر من غيرها وفي الشدائد يجب ان يكون كل عمل تضامني ومدروس ولكن هذا لاينفي ان يتعرض بعض رموزها ويقع ضحية التآمر والنميمة والمصالح والمنافع الفردية وبالاخص الاعلام المخلصة وأعمدة النضال ((ومنهم الدكتور المناضل خالد المعيني)) والذين ناضلوا من اجل الوطن وعزته وكرامته وما تعرض له ان يؤخذ ذلك صمتا دون تفسير أو إشارة أو توضيح ,أما الجناة اللذين أرادوا ((الاطاحة بالدكتور خالد المعيني)) يجب ان يعلموا ان هذه التصرفات العدوانية لن تستطع هز الحركة والقوى الوطنية ولن تستطيع تكليفها قيد شعره لانها أقوى من ذلك وأقوى من مخططات الاعداء ((والدكتور المناضل خالد المعيني)) كان وسيبقى رمزا من رموزها لانه جزء منها وهي جزء منه وسيبقى صفحة مشرفة من صفحات تأريخ العراق البطولي ومن جانبي وبقدر مايتعلق الامر بتطرقي إلى الاحداث المؤلمة بدايتها وما يتعلق بتحليلاتنا والنابعة من حسن النوايا وليس لسوء المقاصد أو الطعن وإنما قد اشرنا بمقلاتنا وتطرقنا اليه حرصا على سلامة الوطن والذي لايقل عن حرص الفصائل الوطنية الاخرى والنابع من الوطنية وحبنا للوطن ودفاعا عنه وعن أبنائنا في الوطن المحتل نعبر بهذه السطور عن أسفنا واعتذارنا الشديد الى الدكتور المناضل السيد خالد المعيني والى ما آلت اليه الضروف والاحداث من تطورات وحمدا لله فقد ظهرت الحقائق والحق يعلوا ولا يعلى عليه وقبل أن تتأزم الامور بين الفصائل المناضلة وقبل أن يبدأ الخونة والعملاء والجواسيس بالردح والاستبشار اذا نعلن عن اسفنا الشديد واعتذارنا مرة اخرى مثمنين صبر الدكتور خالد المعيني وسعة صدره وفقنا المولى جميعا لتحرير الوطن وبنائه وخدمة شعبنا والله الموفق عاشت القوى الوطنية العراقية بجميع رموزها وعاشت مقاومتنا العراقية الباسله بكافة طوائفها وفصائلها المناضله والخلود لشهداء الابرار منتدى/ هديل صدام حسين sahmod.2012@hotmail.com المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في منتدانا لا تعبر عن راي المنتدى بل عن راي الكاتب فقط
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 12:32 am
